منتديات واحة دارالشاوي الجديدة للخياطة التقليدية
منتديات واحة دارالشاوي الجديدة للخياطة التقليدية
منتديات واحة دارالشاوي الجديدة للخياطة التقليدية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات واحة دارالشاوي الجديدة للخياطة التقليدية

๑۩۞۩๑مصمم الأزياء : يرحب بكم فى دار الشاوي الجديدة๑۩۞۩๑
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 سوماح: هكذا حاولت إيران والجزائر استمالة حركة المجاهدين بالمغرب

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
mekkiss
وسام العطاء
وسام العطاء
mekkiss


عدد المساهمات : 77
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 04/04/2018
العمر : 35
الموقع : الإِمَارات العربِيَّة المُتَّحِدة

سوماح: هكذا حاولت إيران والجزائر استمالة حركة المجاهدين بالمغرب Empty
مُساهمةموضوع: سوماح: هكذا حاولت إيران والجزائر استمالة حركة المجاهدين بالمغرب   سوماح: هكذا حاولت إيران والجزائر استمالة حركة المجاهدين بالمغرب I_icon13الأربعاء مايو 02, 2018 3:08 am

سوماح: هكذا حاولت إيران والجزائر استمالة حركة المجاهدين بالمغرب
الأربعاء 02 ماي 2018 - 04:28


سوماح: هكذا حاولت إيران والجزائر استمالة حركة المجاهدين بالمغرب Soumah10

Arrow What a Face Arrow
توصلت منتدي بمقال من عبد الرزاق سوماح، أحد مؤسسي حركة المجاهدين بالمغرب، يحكي فيه عن محاولة إيران والجزائر استمالة التنظيم السري المسلح، الذي انشق عن الشبيبة الإسلامية، من أجل خلق خلايا تابعة لها بالمغرب.

ويعتبر عبد الرزاق سوماح الشخصية الثالثة في التنظيم، بعد محمد النكاوي، المحكوم عليه بعشرين سنة، وعبد العزيز النعماني، الذي مات في ظروف غامضة بفرنسا بعد اتهامه بمقتل القيادي الاتحادي عمر بنجلون.

وتمكنت الأجهزة الأمنية من تفكيك الخلية سنة 2013 بعد ثلاثين سنة من النشاط، طبعتها السرية التامة، التي وفرت لها الاستفادة من عائدات مشاريع استثمارية مهمة لشراء الأسلحة المتطورة.

غادر سوماح السجن بعفو ملكي بعد ثلاث سنوات من الحكم عليه بعشرين سنة، في الوقت الذي لا يزال محمد النكاوي يقضي ما تبقى من مدة سجنه بطنجة.

أولا: في الوطن والمواطنة

إن الوطنية والمواطنة موضوعان اتخذا حيزا من الحوار ينبئ عن أنهما ما زالا محل تساؤل وبحث ودراسة. وقد اختلفت حولهما تعريفات الباحثين باختلاف المناهج الفكرية لديهم، فمنهم من جعل الوطنية عقيدة يوالي عليها ويعادي، ومنهم من جعلها تعبيرا عاطفيا وجدانيا يندرج في إطار العقيدة الإسلامية ويتفاعل معها.

ومن بين تعريفاتها:

- تعريف الموسوعة العربية العالمية للوطنية بأنها "تعبير قويم يعني حب الفرد وإخلاصه لوطنه الذي يشمل الانتماء إلى الأرض والناس والعادات والتقاليد والفخر بالتاريخ والتفاني في خدمة الوطن. ويوحي هذا المصطلح بالتوحد مع الأمة". (1996 -ص11).

- قاموس اللغة الإنجليزية الذي اتفق مع الموسوعة الدولية للعلوم الاجتماعية في تعريف الوطنية بأنها :

"حب الوطن والولاء له، وأنها تشبه القومية من حيث كونها عاطفة إنسانية تربط الفرد بوطنه، وأن الوطن ذو مدلول واسع، قد يراد به الوطن الصغير مثل القرية التي يقيم بها الفلاح، أو القبيلة التي ينتمي إليها البدوي، أو يراد به الدولة بمعناها الحديث".

فالوطنية تدل على معان ضرورية في حياة الإنسان، وتشمل فضل الوطن عليه، وواجب الإنسان نحو وطنه في آن واحد بما يمليه الدفاع عنه، وبذل المال والنفس من أجله، والعمل الدائب في سبيل رفعته ونهضته وتقدمه، والقاسم المشترك في تلك المعاني موجود في دخيلة غالبية الناس، فيما يجعل قيامها في مرتبة الأمور المسلم بها.(النجار، 1986: 25 -29).

أما المواطنة، بصفتها مصطلحا معاصرا وتعريبا للفظة "citizenship"، فتعني، كما تقول دائرة المعارف البريطانية:

- علاقة بين فرد ودولة كما يحددها قانون تلك الدولة، وبما تتضمنه تلك العلاقة من واجبات وحقوق- متبادلة- في تلك الدولة، متضمنة هذه المواطنة مرتبة من الحرية مع ما يصاحبها من مسؤوليات (الزبيدي، 1421: 10).

- وتعرف الموسوعة العربية العالمية المواطنة (1996 – 311) بأنها: اصطلاح يشير إلى الانتماء إلى أمة أو وطن.

أما التعريف الإسلامي للمواطنة فيتضح لنا من تعريف كل من فهمي هويدي وسفر الحوالي.

- حيث يرى هويدي (1995 -13) أن "التعريف الإسلامي للمواطنة ينطلق من خلال القواعد والأسس التي تبنى عليها الرؤية الإسلامية لعنصري المواطنة، وهما الوطن والمواطن. وبالتالي، فإن الشريعة الإسلامية ترى أن المواطنة هي تعبير عن الصلة التي تربط بين المسلم كفرد وعناصر الأمة... وبمعنى آخر، فإن المواطنة هي تعبير عن طبيعة وجوهر الصلات القائمة بين دار الإسلام وهي (وطن الإسلام ) وبين من يقيمون على هذا الوطن أو هذه الدار من المسلمين وغيرهم".

- ويرى سفر (1421: 89) أن "المواطنة انتماء وموالاة لعقيدة، وقيم ومبادئ. انتماء تغمره أحاسيس العزة ويكلله الفخر، وموالاة تعكسها سمات التضحية وتترجمها معاني الإيثار، ويؤكد على أنها (أي المواطنة) التزام أخلاقي تفرضه العقيدة ويتعايش معه الفرد، وتعيش له الجماعة، وهي في حياة الفرد ضميره الذي يشكل شخصيته وتكوينه".

إن مصطلح المواطنة يستوعب وجود علاقة بين الدولة، أي الوطن، والمواطن، وأنها تقوم على الكفاءة الاجتماعية والسياسية للفرد. كما تستلزم المواطنة الفاعلة توافر صفات أساسية في المواطن تجعل منه شخصية مؤثرة في الحياة العامة، والتأثير في الحياة العامة، والقدرة على المشاركة في اتخاذ القرارات.

ومن المسلمات المتفق عليها أن:

الوطنية: شعور وممارسة، وحب ووفاء، وحرارة وانفعال وجداني. فهي ارتباط عملي وعاطفي بالأرض والمجتمع، وحس قلبي ضميري داخلي لا تعدد فيها ولا تبدل، وأداء يحدث في المناسبات العامة...

فهي شعور بالانتماء بالقول والعمل إلى الجماعة والوطن. فالوطني هو الذي يقدم المصالح العامة على مصالحه الخاصة، أو يرعاهما معا، يعني الإحساس بهموم الآخرين، والعمل على تحقيق مصالح الناس والانشغال بهمومهم، وحل قضاياهم، والدفاع عنهم ضد أي عدوان خارجي.

أن الوطنية محصلة للمواطنة، فلا وطنية جيدة بدون مواطنة جيدة، لكن المواطنة يمكن أن تتم دون وطنية. فالوطنية ذات علاقة بالتاريخ والهوية، أما المواطنة فهي التناغم والإيقاع الحياتي اليومي.

بينما المواطنة: قبول برضا أو تبرم، وسلوك وتصرفات، سلوك فعلي ظاهري، فهي الأداء الفردي للواجبات اليومية، فهي تكيف ومرونة بما تعنيه من تغير وتبدل نتيجة لواقع، ووسيلة لهدف.

ثانيا: التطلع إلى إيران والاستعانة بالجزائر

لقد كانت ثمانينيات وتسعينيات القرن الماضي غنية بالأحداث السياسية والأنشطة التنظيمية عبر العالم، فالمنظمات والجماعات والحركات الإسلامية واليسارية كانت صانعة للأحداث ومدونة للتاريخ، وكل منها يجتهد لربط علاقات يسعى من خلالها إلى الحصول على تمويلات لتحقيق مشاريعه وأهدافه من دول ومنظمات معروفة عالميا بإشرافها على هذه التمويلات، وأغلبها دول تحسب على المعسكر الشرقي، وعلى رأس هذه الدول ليبيا والجزائر والعراق ومنظمة التحرير الفلسطينية، لأنها أخذت على عاتقها مساندة الحركات التحررية في العالم ضد المعسكر الغربي، الذي تقوده أمريكا والدول الأوروبية. وهناك أيضا الأردن وإيران ودول الخليج، التي ساندت الجماعات الإسلامية في مواجهة المعسكر الشرقي الشيوعي.

وقد كانت حركة المجاهدين بالمغرب، التي يتزعمها الأخ عبد العزيز النعماني، رحمه الله، ضمن هذه المجموعة من التنظيمات والجماعات والحركات المعارضة للنظم القائمة آنذاك، والباحثة عن التمويل والاستفادة من الخبرات المادية والمعنوية المقدمة من الدول المانحة.

وعلى الرغم من صغر سن أبناء الحركة وقلة تجربتنا وحداثة تأسيس حركتنا، فقد كان لنا مبدأ أساسي هو الحرص على استقلالية قرارنا وتحديد أهدافنا بعيدا عن كل إملاءات، والفضل يرجع إلى الله أولا، ثم إلى الأخ النعماني، رحمه الله، ثانيا، الذي كرس فينا وربانا على المبادئ، منها هذا المبدأ (استقلالية القرار السياسي).

وقد خاضت الحركة اتصالات مع دول كنت من المشاركين في بعضها، وأخرى عايشتها عن قرب. ومن تجاربي الشخصية رفقة الأخ النعماني، رحمه الله، اتصالنا بالسفارة الإيرانية بباريس سنة 81-82، أسفرت عن طلبها منا السفر إلى طهران، لأن السفارة لا تشكل إلا حلقة وصل بين الجماعات والحركات والتنظيمات وبين أصحاب القرار (الآيات) في إيران. ورشح الأخ النعماني ثلاثة أشخاص للذهاب إلى طهران للقاء المسؤولين هناك، وكان كل شيء مدفوعا سلفا من السفارة (التذاكر والتنقل)، أما الإيواء فالسلطات هي التي تتكفل بذلك حين الوصول هناك. لكن لم أتمكن من السفر حينئذ لالتزامات دراسية.

لما رجع الإخوة من السفر تبين لنا أن النظام الإيراني يريدنا كأداة لنشر مذهبه وعقيدته الفاسدة في المغرب، وأن نكون عملاء وكراكيز في أيديهم يحركونها متى شاؤوا وكيفما شاؤوا دون مقابل، بل الأدهى من ذلك عرضوا علينا التشيع ومبايعة الإمام، أي التبعية المطلقة.

وقد رفضنا، حينها، طلباتهم رفضا تاما بسبب:

أولا: فساد عقيدتهم وانحرافاتها، وحقدهم الدفين على أهل السنة والجماعة، وكرههم الشديد لصحابة رسول الله

(صلى الله عليه وسلم)، وتكبرهم وتعصبهم المبالغ لأصلهم الفارسي.

ثانيا: لم نكن لندخل إلى بلدنا أخطبوطا يفسد عقيدة أهلينا وأمتنا، ويشكل في الآن نفسه خطرا على وحدة بلدنا وأمنه الاعتقادي والسياسي.

ثالثا: لأن من مبادئنا عدم المشاركة في أي مشروع يهدف إلى المساس بوحدتنا وتقسيم بلدنا، ولا السكوت عمن يريد ذلك.

فكانت القطيعة منذ ذلك الحين، بل شرعنا في التحذير من الروافض وعقيدتهم، وتوضيح الأهداف الجهنمية غير المعلنة، التي تسعى إليها دولة إيران في الدول العربية خاصة، والإسلامية عامة.

أما التجربة الثانية فهي التجربة الجزائرية، لكنها ليست مع النظام الجزائري لأسباب سأبينها فيما بعد، ولكن تجربتنا مع الرئيس الأسبق بن بلة، رحمه الله. فقد كان معارضا للنظام في الجزائر (معارضة سلمية من خلال حزب سياسي)، وكان أحيانا يحتاج إلى إدخال بعض المعدات والتجهيزات والأدوات إلى مناصريه في الجزائر، فكان الإخوة يتكفلون بهذه المهمة من باريس إلى وجدة حيث تسلم البضاعة. بالمقابل كان يمد الحركة بمساعدات مادية مقابل هذه الخدمة.

أما النظام الجزائري فحاول التقرب من الأخ النعماني، رحمه الله، لكن شهادة لله وللتاريخ، وهو قد أفضى لما قدم من أعمال عند ربه، فقد كان رحمه الله وطنيا حد النخاع، لا يقبل تمزيق الوطن مهما وقع، ورغم كل الظروف.

وكان رحمه الله يقول دائما: مشكلتنا مع النظام وليس مع الشعب ولا مع الوطن. وقوله: أما قولة "عدو عدوي صديقي" فلا تنطبق على النظام الجزائري ومن شابهه، لأنه عدو لنا قبل كل شيء، وعدو لوطننا، لأنه يسعى إلى تمزيقه وتقسيمه بغير حق ولا قانون.

فلو لم نكن أصحاب مبادئ لغضضنا الطرف عن هذا الأمر لقضاء مصالحنا، كالتدريبات العسكرية على الأسلحة في معسكرات البوليساريو، وربما المشاركة في الحرب ضد القوات المسلحة الملكية، والتمكن من مساعدات مالية مهمة، لا سيما أنها من دولة مصدرة للبترول، والتمتع بالتسهيلات التنقلية في أوربا والعالم من خلال جوازات سفر جزائرية، لكن حبنا لوطننا ووطنيتنا، التي اكتسبناها من ديننا ومن عاداتنا وتربيتنا ودراستنا منذ الصغر، حالت دون ذلك والحمد لله.

لقد كنا نستحضر الطرد التعسفي والإجرامي واللا إنساني، الذي قامت به السلطات الجزائرية يوم عيد الأضحى لعشرات الآلاف من إخواننا المغاربة من الجزائر نحو الحدود المغربية، رجالا ونساء، أطفالا وشيوخا، صغارا وكبارا، دون سابق إعلام وإنذار سنة 1975م، لا يحملون إلا ما استطاعوا أن يجمعوه على عجل، فافترقت العائلات وتشتت شملها، وكنا نقول: ماذا تنتظر من نظام ظالم ينتقم من مواطنين عزل مسالمين بسبب خلافهم مع نظام دولتهم القائم؟ وكيف تعامل مع إخواننا بهذه البشاعة والقذارة، إلا أنه سيقضي علينا في أول فرصة له بعد أن تتحقق مآربه. فأهدافه كبيرة جدا وهي تمزيق الوطن إلى جزأين، ونشر الفرقة والحقد بين أبناء الوطن الواحد.

وإننا نرى بين الفينة والأخرى بعض المغرر بهم من أبنائنا وإخواننا في أقاليمنا الصحراوية يخرجون علينا بطلبات الانفصال على الوطن.

وقد وقع هذا، مؤخرا، مع بعض أبنائنا وإخواننا من الصحراء، الذين يتمتعون بالمواطنة المغربية الكاملة، وبكل ما تعنيه من كلمة، يعيشون على أرض وطنهم (المملكة المغربية)، يتمتعون بكل خيراته من الأرض والبحر والهواء والطبيعة، وينعمون في ظل أمنه واستقراره غير خائفين ولا قلقين على أنفسهم وأهليهم وأموالهم وأعراضهم وممتلكاتهم، بل منهم طلاب في الجامعات المغربية يتابعون دراستهم بكل حرية، وموظفون يمارسون أعمالهم في الإدارات الوطنية، لكنهم يقومون بجولات إلى الخارج باسم حقوق الإنسان، كان آخرها بالضبط إلى الجارة الجزائر بأموال الشعب، ليخططوا لغدر وخيانة وطنهم وأمتهم، بنشر الرعب والإرهاب في وطنهم تحقيقا لمآرب أعداء وحدتنا الترابية، وأعداء الأمة والوطن، الذين ضاقت بهم السبل حسدا من عند أنفسهم لما يحققه المغرب من انطلاقة مظفرة ومدروسة لاستراتيجيته التنموية، فصاروا يضربون ضرب عشواء، فلم يجدوا إلا هؤلاء الفتية الذين لا يدركون أبعاد اللعبة والأطماع الحقيقية للنظام الجزائري. وقد نسي هؤلاء الفتية بأن الوطنية هي ثمن المواطنة وما تستحقه، فهي الواجب في مقابل الحقوق التي تمنحها المواطنة. فالوطنية تستلزم الحب والفداء والتضحية بالغالي والنفيس دفاعا عن الوطن ووحدته، وحمايته من كل معتد غاشم، لا الخيانة والغدر والدسيسة منذ أول فرصة تتاح. فالعالم أجمع يعرف حكم الخيانة العظمى للوطن ومد يد المساعدة للعدو لتدمير الوطن ونشر الرعب والخوف والإرهاب بين مواطنيه.

فنحن أبناء حركة المجاهدين بالمغرب، ورغم خصومتنا مع النظام المغربي حينها، وجهرنا بذلك، لم نمد أيدينا إلى أعداء وطننا وبلدنا ليقسموه ويمزقوه إربا إربا، وينشروا نار الحقد والكره بين ساكنيه، فإن لم يتأتّ هذا لدول عظمى خلال سنين الاستعمار (الاستخراب)، فكيف يتأتى ذلك لأشباه الرجال.

لقد كان المغرب عبر التاريخ صخرة صامدة أمام محاولة تقسيمه وتجزئته، وسيبقى بإذن الله ذلك العلم الشامخ شعارا للسلم والتسامح والوسطية بين الشعوب، ورابطا بين الحضارات من الشرق إلى الغرب، ومن الشمال نحو الجنوب لبناء الحضارة العالمية الإنسانية التي يدعو إليها ديننا الحنيف وجاء بها رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم .

إذ قال الله تعالى: "وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين". وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:" إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق".

*عضو مؤسس لحركة المجاهدين بالمغرب
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
سوماح: هكذا حاولت إيران والجزائر استمالة حركة المجاهدين بالمغرب
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قضية الصحراء .. لهذه الأسباب لن تقع الحرب بين المغرب والجزائر
» الملك: الاستفزازات تهدد وقف إطلاق النار .. والجزائر تموّل البوليساريو
» أول صورة للجنة "تاسك فورس" بالمغرب أثناء تواجدها بمراكش
» سابقة من نوعها بالمغرب .. طبيبة تجري عملية ولادة تحت الماء
»  رغم قطع العلاقات .. إيران تفاجئ المغرب

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات واحة دارالشاوي الجديدة للخياطة التقليدية :: الكتب والبرامج الإسلامية-
انتقل الى: